puttingteachersfirst.com

puttingteachersfirst.com

صور-صالح-اليامي

آخر تحديث: الأحد 17 رمضان 1441 هـ - 10 مايو 2020 KSA 05:22 - GMT 02:22 تارخ النشر: الأحد 17 رمضان 1441 هـ - 10 مايو 2020 KSA 05:21 - GMT 02:21 كل المؤشرات تذهب إلى أن نزاعاً سياسياً على وشك أن يقع بين الصين وبين كثير من الدول المتضرِّرة من فيروس كورونا، وعلى رأس هذه الدول الولايات المتحدة. الشيء الثابت الذي لا جدال فيه أن الصين حاولت في البداية التعتيم على الفايروس، وأبلغت منظمة الصحة العالمية أنه لا ينتقل من الحيوان - الخفافيش - للإنسان، وهذا ما ثبت لاحقاً أنه لا يمت للحقيقة بصلة، أما كونه مُخلَّقاً في مختبر يوهان البيولوجي، فليس ثمة دليل يثبت ذلك حسب ما نشره الأمريكيون من حقائق تكتنف هذا الفيروس، فهو من حيث الأصل طبيعي في الغالب، وغير مخلَّق، إضافة إلى أن أغلب العلماء البيولوجيين في العالم نفوا احتمالية ذلك، لكنهم لم ينفوا أنه تسرَّب من هذا المختبر كاحتمال يحتاج إلى دليل. فالذي كان يجري في المختبر أبحاث تتعلّق بالفيروسات الطبيعية وغير المخلّقة. الجائحة انتقلت الآن من بعدها الصحي إلى أبعاد اقتصادية، وكذلك سياسية أيضاً. وفي تقديري أن الرئيس ترامب سيحاول أن يستثمر مسؤولية الصين عن انتشار هذا الفيروس إلى أبعد مدى، بعد أن أثرت هذه الجائحة على احتماليات انتخابه ثانية تأثيراً سلبياً، وبدأ الديمقراطيون يُحمِّلونه المسؤولية، الأمر الذي يدفعه للانتقام من الصين، وأن محاولتها التعتيم على الفيروس، هي التي كانت وراء هذه الجائحة التي عصفت بالولايات المتحدة، وأوقعتها في هذه الأزمة الصحية وما تمخض عنها من كوارث اقتصادية، كلّفت الاقتصاد الأمريكي في وقت وجيز عدداً من الترليونات، وما زال الحبل على الجرار.

شركات ترامب في السعودية

* نقلا عن "الجزيرة" ** جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.

وأشار بومبيو إلى أن وزارة الدفاع، البنتاغون، قد تكشف عن مزيد من التفاصيل بهذا الخصوص في وقت لاحق وسعى ترامب، الشهر الماضي، لإقناع السعودية بتقليص إنتاجها النفطي بعدما تسببت زيادة الإنتاج في المراحل الأولى لوباء كورونا في ضغوط شديدة على شركات إنتاج النفط الأمريكية. وفي بيانٍ لها، قالت السعودية إن ترامب أكد، خلال اتصاله الهاتفي، التزام الولايات المتحدة بحماية مصالحها وأمن حلفائها في المنطقة، مشيرة إلى أن ترامب أكد أيضا دعم واشنطن للجهود الرامية للتوصل إلى حل سياسي للأزمة في اليمن. Copyright: Getty Images Image caption: الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، صحبة العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز (صورة أرشيفية)

DW الأخبار أدت أزمة فيروس كورونا إلى ظهور جوانب إبداعية لدى البعض، بسبب اضطرار الشركات إلى التكيف مع المتغيرات التي فرضها الوباء. شركة Hatch Exhibits الأمريكية على سبيل المثال انتقلت من تصميم وبناء أجنحة المعارض التجارية إلى صناعة معدات الحماية للعاملين في قطاع الرعاية الصحية الذي يواجه نقصاً حاداً بسبب وباء كوفيد 19. المزيد من المركز الإعلامي المزيد DW الأخبار

كلمات مفتاحية مكان الوظيفة المستوى المهني الدور الوظيفي البحث المتقدم عن وظيفة

ومهما يكن الأمر فإن الصين أضعف من الولايات المتحدة، خاصة إذا كان يقف مع أمريكا دولٌ وازنة، فالصينيون يعتمدون في اقتصادياتهم على تصدير السلع والخدمات، خاصة إلى أمريكا والدول الغربية، وبالتالي فإن أي تعريفات جمركية يفرضها الغرب بما فيها أمريكا، على الصين ستؤدي إلى خنق الاقتصاد الصيني، أو على الأقل ستحد من نموه بشكل كبير ومؤثّر. أضف إلى ذلك أن أغلب الأرصدة النقدية الصينية هي على هيئة سندات خزينة أمريكية، وهذه السندات في مجموعها تناهز الأربعة الترليونات، وفي حالة صدر حكم قضائي على الصين من إحدى المحاكم الأمريكية فإن هذه الترليونات قد تكون المصدر الذي منه يمكن تنفيذ الحكم، وآلية كهذه ستجعل الصينيين يدافعون بقوة عن اتهامهم بالمسؤولية عن الفيروس. ومن هنا يتمحور القلق الصيني في الموضوع. هناك نقطة تشغل صنَّاع القرار في أمريكا، وهي الورقة الأخطر التي تملكها الصين، وتخيف الأمريكيين، وهي ورقة كوريا الشمالية ورئيسها المندفع والمتهور، ففي تقديري أن الصين إذا شعرت بالاختناق والضغط ستحرِّك بطريق أو بأخرى هذا الغول الذي يتلقى تعليمات من الصين، والذي يدرك الأمريكيون أنه متهوّر إلى درجة الجنون. بقي أن أقول إن العالم ينتظر تغيّرات هيكلية في اقتصادياته، لن تقتصر على العالم الغربي، وإنما ستضرَّر منها الصين ضرراً بالغاً.

قال البيت الأبيض، اليوم، إن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وعاهل السعودية، الملك سلمان بن عبد العزيز، تحدثا هاتفيا، الجمعة، و"جددا التأكيد على قوة الشراكة الدفاعية الأمريكية السعودية". وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جود دير، إن "الزعيمين اتفقا على أهمية الاستقرار في أسواق الطاقة العالمية، وجددا التأكيد على قوة الشراكة الدفاعية الأمريكية السعودية، كما ناقشا قضايا إقليمية هامة، بما فيها تعاونهما كقائدين لمجموعتي الدول السبع والعشرين". وتأتي المحادثة بعد يوم من نشر صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية تقريراً نقلت فيه عن مصادر مطلعة أن الولايات المتحدة تقوم بسحب أنظمة باتريوت الدفاعية من السعودية، وتدرس تقليص قواتها العسكرية في المملكة. ولم يوضح البيان مصير أنظمة باتريوت. ولكن وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، علّق على تلك التقارير بالقول إن "سحب أنظمة باتريوت ليس وسيلة للضغط على السعودية فيما يتعلق بقضايا النفط"، مضيفاً أن "هذه الأنظمة كانت منتشرة منذ فترة، والقوات يجب أن تعود لأننا بحاجة إلى إعادة انتشارها". وأكد بومبيو أن الخطوة الأمريكية ليست تخفيضا لدعم السعودية، مضيفاً "نحن نقوم بكل ما في وسعنا من أجل ضمان أمن السعودية وتزويدها بأنظمة الدفاع الجوي حتى لا يستطيع الإيرانيون تهديدها".

  • كرات دراغون بول
  • حمل بدون اعراض
  • الجيش السعودي يشارك في تطبيق حظر التجول - RT Arabic
  • وظائف شركة البحري
  • حل مشكلة يرتبط هذا الايفون ب apple ID قم بتسجيل الدخول بالحساب الذي تم استخدامه لاعداد هذا الـ iphone
  • كيف اكلم موظف خدمه العملاء ؟!؟! - رقم موبايل مركز الدعم
  • عوامل السلامة المرورية - سطور
  • ستارت أب عربية (Arabic edition) - Amir Hegazi - كتب Google
  • للمرة الأولى منذ شهرين..دولة أوروبية تسجل "صفر" إصابات جديدة بفيروس كورونا - BBC Arabic
  • مواصفات نوكيا 5 million
  • امثله على الاستهزاء بالدين
  • تسجيل الدخول في messenger
  1. خدمات المقيمين الالكترونية
  2. طابعة ابسون ليزر
  3. افلام كرتون قديم الزمان
  4. موضوع عن الفراشات بالانجليزي